الادب الحديث في المملكة العربية السعودية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الادب الحديث في المملكة العربية السعودية
الأدب الحديث في المملكة العربية السعودية
1- بداية النهضة
اقترنت بداية النهضة في بلادنا بقيام الإمام محمد بن عبد الوهاب بدعوته المباركة سنة 1157هـ، ذلك أن البلاد العربية والإسلامية بعامة كانت في ذلك التاريخ قد وصلت إلى مرحلة من الانحطاط الأخلاقي والديني يرثى لها، حيث فشا التوسل بالصالحين، والتقرب إلى الله بهم، وببعض الأشجار والأحجار وما إليها مما زينته نفوس الأشقياء ودعت الناس إليه. وفشا الزنا والربا، وكثير من المفاسد التي حرمها الإسلام، فجاءت دعوة الإمام لتأخذ لأيدي الناس قد وهدتهم الدينية والخلقية، وكان لا بد لدعوة الإمام من سلطان يؤيدها ويشد من أزرها فأكرم الله الإمام محمد بن سعود بهذا الشرف فجعل سلطانه دعما للشيخ ودعوته المباركة.
وكانت دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب أول دعوة تقوم في العالم العربي والإسلامي في العصر الحديث ومن هنا تأسى بها كثير من المصلحين في العالم العربي والإسلامي، غير أنه لم يقيض لأحد منهم نصير من الزعماء، ولذا لم يكن لدعوتهم من الأثر مثل ما كان لدعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله.
تم جدت ظروف سببها تكالب الأعداء على الدولة السعودية الأولى فعاقت تطور النهضة وارتقاءها حتى وحد الملك عبد العزيز أجزاء البلاد قبيل منتصف القرن الرابع عشر للهجرة.
2- تأثير دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب في الأدب:
أ- التأثير العام: لقد قامت دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب من أجل إصلاح ما فسد من حال المسلمين، وكان من الطبيعي أن يكون البدء بأمور الدين والسياسة لأن ذلك هو الأساس لصلاح أحوال الناس.
ولم يلتفت رجال الدعوة إلى شؤون الأدب، إلا ما كان من أمر الخطابة على ما ستعرفه إن شاء اللّه. غير أن الأدب أبى إلا أن يشدو بذكر الدعوة، ويحدو في مواكبها فوجدنا أصداءها تتجاوب في بلاد المسلمين لا في جزيرة العرب وحدها بل فيما نأى من ديار الإسلام كالهند ونيجيريا وفارس.
وكان من طلائع العلماء الذين تغنوا بذكر الدعوة وزعمائها الإمام محمد بن الأمير الصنعاني صاحب القصيدة المشهورة:
وَإِنْ كَانَ تَسْلِيْمي عَلَى الْبُعْدِ لا يُجْدِي
سَلامِي عَلَى نَجْدٍ وَمَنْ حَلَّ في نَجْدِ
حِمَاهَا وحيَّاهَا بِقَهْقَهةِ الرَّعْدِ
لقد صدَرَتْ من سَفْحِ صَنْعا َسقَا الحَيَا
ولا نستطيع أن نطيل الحديث عن أثر دعوة الإمام خارج البلاد السعودية لاحتياج مثل هذا الحدث إلى الاستشهاد وبسط الحديث زد على ذلك أنه ليس من موضوعنا.
ب- تأثير الدعوة في أدب الجزيرة:
1- في الخطابة: كانت الخطابة من أهم وسائل الشيخ الإمام في دعوته ولذا وجدنا أثر الدعوة فيها يظهر مبكراً، ولعل مرجع ذلك أن الإمام نبذ الخطب القديمة لما فيها من تكلف وتصنع، وغلو ومبالغات، ثم صار إلى خطب جديدة أنشأها لنفسه رحمه الله، على ما ستعلمه مستقبلا.
واتصل أثر الدعوة في الخطابة فلما انفرط عقد الدولة السعودية الأولى سكنت ريح الخطابة وبقي الناس يرددون خطب الإِمام، وآخرون رجعوا إلى المدونات القديمة، حتى جاء منتصف القرن الرابع عشر فبدأت الحياة تدب في الخطابة من جديد وعاد تأثير الدعوة إلى أخذ مكانه في الخطابة.
2- فْي الكتابة: وما يقال عن الخطابة يقال عن كتابه التأليف التي صحبت الدعوة من بدئها واتصلت حياتها حتى في فترات ضعف الدولة السعودية الأولى والثانية. أما الكتابة الأدبية وكتابة الديوان، فقد تأخر أثرها فيهما إلى منتصف القرن الرابع عشر للهجرة.
3- في الشعر: كان الشعر أسرع الفنون الأدبية- بعد الخطابة- إلى الاستجابة للدعوة والتأثر بها.
وكان في الطليعة من الشعراء الإمام محمد بن الأمير الصنعاني وكذلك الشيخ حسين بن غنام الذي كان من المعاصرين للإمام محمد بن عبد الوهاب وأخذ عنه ودرس عليه ثم جلس لطلاب العلم في جامع الدرعية في علم النحو والصرف والعروض وعلوم أخرى، وكان شاعرا فأقبل على تأييد الدعوة بشعره ينظم في مدحها ومدح زعمائها، وفي ذم أعدائها.
وكان جنوبي البلاد مسرحا لمذاهب وطرق، وكان من أبرزها مذهب الصوفية والباطنية ونحوها، وكان فيه من العلماء من عرفوا بصلاحهم وإخلاصهم لدينهم ولذا لم يكد يسمع هؤلاء بالدعوة حتى استجابوا لها وعملوا على نشرها، فكان أن قضى على بعض الطرق والمذاهب مثل الصوفية، وأضعف بعضها وتقلص ميدانه مثل الباطنية.
ومن أهم هؤلاء العلماء آل حفظي الذين أقبلوا على تأييد الدعوة وأخذوا ينظمون الأشعار في تأييدها وتأييد زعمائها.
غير أن تأثير الدعوة كان في الأغراض والموضوعات والفكر، أما في اللغة والأسلوب فإن ذلك قد تأخر فترة من الزمن حتى ظهر أحمد بن مشرف، وعبد اللطيف بن عبد الرحمن ثم من بعدهم الأسكوبي وعبد العزيز المبارك وابن عثيمين وابن بليهد، فبدأ أثر الدقة في لفظ الشعر وأسلوبه وطريقة صوغه وحبكه.
ومن العلماء الذين كانت مؤلفاتهم معرضاً لتأثير الدعوة في الشعر والكتابة الشيخ
سليمان بن سحمان الذي وقف نفسه وقلمه في سبيل الدعوة ورجالها مثنياً عليها أو ذابا عنها وعن علمائها طاعنا في صدور أعدائها بنقض ما أبرموا في ذم الدعوة ورجالها. ومن أقوالهم في هذا الميدان قول ابن غنام في رثاء الشيح الإمام.
ولَيْس إِلى غَيْر المهيْمن مفزعْ
إِلَى اللهِ فِي كَشْفِ الشًدائِدِ نفْزَعُ
وقول محمد بن أحمد الحفظي.
فعَمً حيَاهُ الكَوْنَ في الغوْر والنجْد
تَأَلقً بَرْقً الْحَق فِي العارِض النًجْدي
وأخيرا قول ابن عثيمين فيمن ذم مؤلفات ابن سحمان:
تَجَلًتْ فأَجْلتْ ظلْمةَ الهَزْل وَالجذَ
شُمُوْس مِنَ التًحقيق فِي طَالعِ السَّعْدِ
بِأَعْنَاق أَهْلِ الزيغِ مًرْهَفة الحدً
قَواطِعُ مِنْ آي الكتابِ كأنها
واستمر أثر الدعوة في شعر الشعراء متمثلاً في نزوعهم إلى شريف المعاني والألفاظ وترفعهـم عن ساقطها، وهذا حكم ينطبق على شعراء المملكة إلا من ندر.
4- في الكتابة الفنية: قبل منتصف القرن الرابع عشر للهجرة لم يكن هناك من الكتابة الفنية إلا ما يمكن أن يلحق بها من رسائل إخوانية أو بعض النماذج اليسيرة النادرة جدا مثل المقامة الضمدية لأديب الجنوب الحسن به علي البهكلي.
ولم يختلف تأثير الدعوة في هذه النماذج عنه في الشعر من حيث إن تأثيرها كان ظاهرا في الموضوعات.
وفي عام 1340هـ بدأ تأثير الآداب الغربية والأدب المهجريَ يظهر في إنتاج بعض الأدباء حيث علق بأقلامهم شيء من شطحات أولئك.
غير أن أثر الدعوة استطاع أن يتغلب على التيارات الوافدة، واستطاع أن يحفظ على الكتابة الفنية سموها لفظاً ومعنى، يستوي في ذلك المقالة والقصة وغيرها ولذا لا تجد فيما كتب أدباؤنا سقوطاً لفظياً أو فكريَاَ، قد تلحظ شيئا من ذلك فيما نشر بعد عام 1390هـ تقريبا، فلعلها غفلة تنتهي، أو لعلها نزوة تنطفئ
1- بداية النهضة
اقترنت بداية النهضة في بلادنا بقيام الإمام محمد بن عبد الوهاب بدعوته المباركة سنة 1157هـ، ذلك أن البلاد العربية والإسلامية بعامة كانت في ذلك التاريخ قد وصلت إلى مرحلة من الانحطاط الأخلاقي والديني يرثى لها، حيث فشا التوسل بالصالحين، والتقرب إلى الله بهم، وببعض الأشجار والأحجار وما إليها مما زينته نفوس الأشقياء ودعت الناس إليه. وفشا الزنا والربا، وكثير من المفاسد التي حرمها الإسلام، فجاءت دعوة الإمام لتأخذ لأيدي الناس قد وهدتهم الدينية والخلقية، وكان لا بد لدعوة الإمام من سلطان يؤيدها ويشد من أزرها فأكرم الله الإمام محمد بن سعود بهذا الشرف فجعل سلطانه دعما للشيخ ودعوته المباركة.
وكانت دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب أول دعوة تقوم في العالم العربي والإسلامي في العصر الحديث ومن هنا تأسى بها كثير من المصلحين في العالم العربي والإسلامي، غير أنه لم يقيض لأحد منهم نصير من الزعماء، ولذا لم يكن لدعوتهم من الأثر مثل ما كان لدعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله.
تم جدت ظروف سببها تكالب الأعداء على الدولة السعودية الأولى فعاقت تطور النهضة وارتقاءها حتى وحد الملك عبد العزيز أجزاء البلاد قبيل منتصف القرن الرابع عشر للهجرة.
2- تأثير دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب في الأدب:
أ- التأثير العام: لقد قامت دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب من أجل إصلاح ما فسد من حال المسلمين، وكان من الطبيعي أن يكون البدء بأمور الدين والسياسة لأن ذلك هو الأساس لصلاح أحوال الناس.
ولم يلتفت رجال الدعوة إلى شؤون الأدب، إلا ما كان من أمر الخطابة على ما ستعرفه إن شاء اللّه. غير أن الأدب أبى إلا أن يشدو بذكر الدعوة، ويحدو في مواكبها فوجدنا أصداءها تتجاوب في بلاد المسلمين لا في جزيرة العرب وحدها بل فيما نأى من ديار الإسلام كالهند ونيجيريا وفارس.
وكان من طلائع العلماء الذين تغنوا بذكر الدعوة وزعمائها الإمام محمد بن الأمير الصنعاني صاحب القصيدة المشهورة:
وَإِنْ كَانَ تَسْلِيْمي عَلَى الْبُعْدِ لا يُجْدِي
سَلامِي عَلَى نَجْدٍ وَمَنْ حَلَّ في نَجْدِ
حِمَاهَا وحيَّاهَا بِقَهْقَهةِ الرَّعْدِ
لقد صدَرَتْ من سَفْحِ صَنْعا َسقَا الحَيَا
ولا نستطيع أن نطيل الحديث عن أثر دعوة الإمام خارج البلاد السعودية لاحتياج مثل هذا الحدث إلى الاستشهاد وبسط الحديث زد على ذلك أنه ليس من موضوعنا.
ب- تأثير الدعوة في أدب الجزيرة:
1- في الخطابة: كانت الخطابة من أهم وسائل الشيخ الإمام في دعوته ولذا وجدنا أثر الدعوة فيها يظهر مبكراً، ولعل مرجع ذلك أن الإمام نبذ الخطب القديمة لما فيها من تكلف وتصنع، وغلو ومبالغات، ثم صار إلى خطب جديدة أنشأها لنفسه رحمه الله، على ما ستعلمه مستقبلا.
واتصل أثر الدعوة في الخطابة فلما انفرط عقد الدولة السعودية الأولى سكنت ريح الخطابة وبقي الناس يرددون خطب الإِمام، وآخرون رجعوا إلى المدونات القديمة، حتى جاء منتصف القرن الرابع عشر فبدأت الحياة تدب في الخطابة من جديد وعاد تأثير الدعوة إلى أخذ مكانه في الخطابة.
2- فْي الكتابة: وما يقال عن الخطابة يقال عن كتابه التأليف التي صحبت الدعوة من بدئها واتصلت حياتها حتى في فترات ضعف الدولة السعودية الأولى والثانية. أما الكتابة الأدبية وكتابة الديوان، فقد تأخر أثرها فيهما إلى منتصف القرن الرابع عشر للهجرة.
3- في الشعر: كان الشعر أسرع الفنون الأدبية- بعد الخطابة- إلى الاستجابة للدعوة والتأثر بها.
وكان في الطليعة من الشعراء الإمام محمد بن الأمير الصنعاني وكذلك الشيخ حسين بن غنام الذي كان من المعاصرين للإمام محمد بن عبد الوهاب وأخذ عنه ودرس عليه ثم جلس لطلاب العلم في جامع الدرعية في علم النحو والصرف والعروض وعلوم أخرى، وكان شاعرا فأقبل على تأييد الدعوة بشعره ينظم في مدحها ومدح زعمائها، وفي ذم أعدائها.
وكان جنوبي البلاد مسرحا لمذاهب وطرق، وكان من أبرزها مذهب الصوفية والباطنية ونحوها، وكان فيه من العلماء من عرفوا بصلاحهم وإخلاصهم لدينهم ولذا لم يكد يسمع هؤلاء بالدعوة حتى استجابوا لها وعملوا على نشرها، فكان أن قضى على بعض الطرق والمذاهب مثل الصوفية، وأضعف بعضها وتقلص ميدانه مثل الباطنية.
ومن أهم هؤلاء العلماء آل حفظي الذين أقبلوا على تأييد الدعوة وأخذوا ينظمون الأشعار في تأييدها وتأييد زعمائها.
غير أن تأثير الدعوة كان في الأغراض والموضوعات والفكر، أما في اللغة والأسلوب فإن ذلك قد تأخر فترة من الزمن حتى ظهر أحمد بن مشرف، وعبد اللطيف بن عبد الرحمن ثم من بعدهم الأسكوبي وعبد العزيز المبارك وابن عثيمين وابن بليهد، فبدأ أثر الدقة في لفظ الشعر وأسلوبه وطريقة صوغه وحبكه.
ومن العلماء الذين كانت مؤلفاتهم معرضاً لتأثير الدعوة في الشعر والكتابة الشيخ
سليمان بن سحمان الذي وقف نفسه وقلمه في سبيل الدعوة ورجالها مثنياً عليها أو ذابا عنها وعن علمائها طاعنا في صدور أعدائها بنقض ما أبرموا في ذم الدعوة ورجالها. ومن أقوالهم في هذا الميدان قول ابن غنام في رثاء الشيح الإمام.
ولَيْس إِلى غَيْر المهيْمن مفزعْ
إِلَى اللهِ فِي كَشْفِ الشًدائِدِ نفْزَعُ
وقول محمد بن أحمد الحفظي.
فعَمً حيَاهُ الكَوْنَ في الغوْر والنجْد
تَأَلقً بَرْقً الْحَق فِي العارِض النًجْدي
وأخيرا قول ابن عثيمين فيمن ذم مؤلفات ابن سحمان:
تَجَلًتْ فأَجْلتْ ظلْمةَ الهَزْل وَالجذَ
شُمُوْس مِنَ التًحقيق فِي طَالعِ السَّعْدِ
بِأَعْنَاق أَهْلِ الزيغِ مًرْهَفة الحدً
قَواطِعُ مِنْ آي الكتابِ كأنها
واستمر أثر الدعوة في شعر الشعراء متمثلاً في نزوعهم إلى شريف المعاني والألفاظ وترفعهـم عن ساقطها، وهذا حكم ينطبق على شعراء المملكة إلا من ندر.
4- في الكتابة الفنية: قبل منتصف القرن الرابع عشر للهجرة لم يكن هناك من الكتابة الفنية إلا ما يمكن أن يلحق بها من رسائل إخوانية أو بعض النماذج اليسيرة النادرة جدا مثل المقامة الضمدية لأديب الجنوب الحسن به علي البهكلي.
ولم يختلف تأثير الدعوة في هذه النماذج عنه في الشعر من حيث إن تأثيرها كان ظاهرا في الموضوعات.
وفي عام 1340هـ بدأ تأثير الآداب الغربية والأدب المهجريَ يظهر في إنتاج بعض الأدباء حيث علق بأقلامهم شيء من شطحات أولئك.
غير أن أثر الدعوة استطاع أن يتغلب على التيارات الوافدة، واستطاع أن يحفظ على الكتابة الفنية سموها لفظاً ومعنى، يستوي في ذلك المقالة والقصة وغيرها ولذا لا تجد فيما كتب أدباؤنا سقوطاً لفظياً أو فكريَاَ، قد تلحظ شيئا من ذلك فيما نشر بعد عام 1390هـ تقريبا، فلعلها غفلة تنتهي، أو لعلها نزوة تنطفئ
الشبح v.i.p- فعال ابداع سوفت
- عدد الرسائل : 364
العمر : 28
نقاط : 19
تاريخ التسجيل : 30/12/2008
رد: الادب الحديث في المملكة العربية السعودية
نعم ولعل من أبرزهم في المملكة الشاعر الأديب د.عبدالرحمن العــشماوي
موضوع مميز وفقتم
موضوع مميز وفقتم
V.I.P- مشرف التصميم والجرافيكس
- عدد الرسائل : 353
نقاط : 21
تاريخ التسجيل : 27/12/2008
رد: الادب الحديث في المملكة العربية السعودية
نعم اخي ولكن هل الشعر الحديث يساوي الشعر الجااهلي هنا السؤال
آمِيـّر بـ,كـ`ـلــِمــتِئ- نشيط ابداع سوفت
- عدد الرسائل : 648
العمر : 31
المزاج : مبسووووط
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 14/12/2007
مواضيع مماثلة
» المملكة العربية السعودية vs جمهورية أزباكستان
» فقط في السعودية ؟؟؟؟
» منهج الأدب الحديث والمعاصر ـ فنون النثر
» الامثال في الادب الجاهلي
» الخيل في الادب الجاهلي
» فقط في السعودية ؟؟؟؟
» منهج الأدب الحديث والمعاصر ـ فنون النثر
» الامثال في الادب الجاهلي
» الخيل في الادب الجاهلي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى